منتدى مدرسة القرية المركزية
عزيزى الزاثر
اشترك معنا ليظهر لك
كل أقسام المنتدى سارع وأشترك
منتدى مدرسة القرية المركزية
عزيزى الزاثر
اشترك معنا ليظهر لك
كل أقسام المنتدى سارع وأشترك
منتدى مدرسة القرية المركزية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


العاملين بالمدرسة - النتائج لجميع المراحل - أوائل الطلبة - النشاط المدرسى - الدينى - الثقافى - العلمى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
((( بشرى لمحبى أشغال الآركت بأفتتاح مدرسة تعليم الآركت للأشتراك سجل اسمك )))
شارك معنا فى منتدى مدرسة القرية المركزية
إيماءً إلى ستعدادات التطوير التكنولوجى تدريبات INTEL LEARN داخل المدارس ونشرها على مستوى الإدارة والذى يستهدف الطلاب من سن 8 سنوات حتى سن 16 سنة .
شارك معنا لتظهر لك جميع الاقسام بالمنتدى
أسرة المنتدى تهنئ الأستاذ حسن الجويلى بإدارة المدرسة ونتمنى مزيد من التقدم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» كتب وكتالوجات فن الاركت
غرس العقيده الاسلاميه عند الاطفال Emptyالخميس يوليو 12, 2018 3:58 pm من طرف smsm2010xp

» دعاء الأستغفار
غرس العقيده الاسلاميه عند الاطفال Emptyالخميس فبراير 16, 2017 3:09 pm من طرف ميار عمرو

» ايات قرأنية بالاركت ( من الكتالوج 2 )
غرس العقيده الاسلاميه عند الاطفال Emptyالأحد أبريل 05, 2015 5:46 pm من طرف mahmoudco

» رابعا حامل المصحف من الكتالوج الاول
غرس العقيده الاسلاميه عند الاطفال Emptyالأحد أبريل 05, 2015 5:31 pm من طرف mahmoudco

» برنامج الكاميرا
غرس العقيده الاسلاميه عند الاطفال Emptyالجمعة يناير 02, 2015 7:54 am من طرف محمدعبدالحميد

» نجفة شرائح بالاركت بثلاث ازرع من الكتالوج 2
غرس العقيده الاسلاميه عند الاطفال Emptyالجمعة يناير 02, 2015 7:47 am من طرف محمدعبدالحميد

» اركت اركت الحق تصميمات اركت
غرس العقيده الاسلاميه عند الاطفال Emptyالجمعة يناير 02, 2015 7:40 am من طرف محمدعبدالحميد

» كتب ورسوم اعمال الاركت
غرس العقيده الاسلاميه عند الاطفال Emptyالجمعة يناير 02, 2015 7:35 am من طرف محمدعبدالحميد

» حـال الدنيـا
غرس العقيده الاسلاميه عند الاطفال Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2013 7:20 pm من طرف ميار عمرو

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 غرس العقيده الاسلاميه عند الاطفال

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فاطمه
وسام التميز
وسام التميز
فاطمه


عدد المساهمات : 585
تاريخ التسجيل : 10/04/2010

غرس العقيده الاسلاميه عند الاطفال Empty
مُساهمةموضوع: غرس العقيده الاسلاميه عند الاطفال   غرس العقيده الاسلاميه عند الاطفال Emptyالإثنين أبريل 19, 2010 11:39 pm

لاشك أن تأسيس العقيدة السليمة منذ الصغر أمر بالغ الأهمية في منهج التربية الإسلامية، وأمر بالغ السهولة كذلك.


ولذلك اهتم الإسلام بتربية الأطفال على عقيدة التوحيد منذ نعومة أظفارهم، ومن هنا جاء استحباب التأذين في أذن الـمـولود، وسر التأذين - والله أعلم- أن يكون أول ما يقرع سمع الإنسان كلماته المتضمنة لكبريـاء الـرب وعـظـمـتـه، والـشهادة التي أول ما يدخل بها في الإسلام، فكان ذلك كتلقينه شعار الإسلام عند مـجـيـئـه إلـى الدنيا، كما يلقن كلمة التوحيد عند خروجه منها.
ومن ثم يتولى المربي رعاية هذه النبتة الغضة، لئلا يفسد فطرتها خبـيـث الـمؤثرات،
ولا يهـمـل تعليمه العقيدة الصحيحة بالحكمة والموعظة الحسنة،
لأن العقيدة غـــذاء ضـروري للـروح كضرورة الطعام للأجسام، والقلب وعاء تنساب إليه العقائد من غير شعور صاحبه،

فإذا ترك الطفل وشأنه كان


عرضة لاعتناق العقائد الباطلة والأوهام الضارة،

وهذا يقتضينا أن نخـتـار له من العقائد الصحيحة ما يلائم عقله ويسهل عليه إدراكه وتقبله، وكلما نما عقله وقــوي إدراكـــه غذيناه بما يلائمه بالأدلة السهلة المناسبة، وبذلك يشب على العقائد الصحيحة، ويكون لـه مـنهـا عـنــد بلوغه ذخر يحول بينه وبين
جموح الفكر والتردي في مهاوي الضلال.

أما إن أخطأ المربون في تعرف اهـتـمـامـــات الطفل الدينية فقدموا له تفسيرات دينية غير ملائمة، فحينئذ
"إما أن ينبذها كما يـنـبـذ أية فكرة لا تتسق مع تكوينه النفسي المتكامل، وإما أن يتقبلها على مضض مجاملة للأهل،
وضماناً لاستمرار عطفهم، ولكنه تقبل مؤقت يخفي معارضة مكبوتة.



فالإجابة السليمة الواعية على تساؤلات الأطفال الدينية، بما يتناسب مع سنهم ومستوى إدراكهم وفهمهم أمر ضروري، مع الاعتدال في التربية الدينية لهم، وعدم تحميلهم مالا طاقة لهم به... وكذا عدم اهمالهم بحجة أنهم صغار لا يفهمون -كما يظن البعض-...

فهذا رسولنا الكريم قد تعهد أصحابه - حتى الأطفال منهم- فغرس في نفوسهم
أسس العقيدة، قال معلماً لابن عباس -رضي الله عنه-: «يا غلام إني أعلمك كلمات؛ احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، وإذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله».


بمثل هذه التوجيهات الحكيمة نستطيع أن نحصن عقائد أبـنـائـنـا، وفي كل تصرف من تصرفات المربي وكل كلمة من كلماته يراقـب ربـه، ويحـاسـب نفسه لئلا تفوته الحكمة والموعظة الحسنة، وحتى لاتوقع أخطاء التربية أبناءنا في متاهات المبادئ،
يتخبطون بين اللهو والتفاهة، إلى الشطط والغلو، كل ذلك عند البعد عند التربية الحكيمة المتوازنة التي تسير على هدي تعاليم الإسلام الحنيف.


جوانب البناء العقدي عند الطفل المسلم:


أ-الإيمان بالله -جل وعلا-:

إن أهم واجبات المربي حماية الفطرة من الانحراف، وصيانة العقيدة من الشرك، لذا نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن تعليق التمائم تعويداً للصغير الاعتماد على الله وحده: «من علق تميمة فلا أتم الله له».

وإذا عرفنا أن وضع التميمة والاعتقاد فيها شرك، جنبنا أطفالنا هذا الشرك، وبعد ذلك يوجه المربي جهده نحو غرس عقيدة الإيمان بالله في نفس الصغير؛
فهذه أم سليم الرميصاء أم أنس بن مالك خادم الرسول -
صلى الله عليه وسلم - ورضي الله عنهم أجمعين أسلمت وكان أنس صغيراً لم يفطم بعد، فجعلت تلقن أنساً؛قل:
لا إله إلا الله، قل: أشهد أن لا إله إلا الله،
ففعل، فيقول لها أبوه: لا تفسدي على ابني فتقول: إني لا أفسده.

كان أبوه ما يزال مشركاً يعتبر أن التلفظ بعقيدة التوحيد والنطـق بالـشـهـادتين إفساداً لطفله، تماماً كما يرى كثير من الملاحدة - أصحاب المذاهب الهدامة والطــواغـيـت في الأرض في هذا العصر - أن غرس الإيمان وعقيدة التوحيد إفساد للناشئة وإبعاد لهم عن التقدمية كما يزعمون.


يتعرف الطفل أنه مسلم، وأن دينه الإسلام وهو الدين الذي ارتضاه الله له ولا يقبل من عباده سواه، والتركيز في التربية على ما وصفها ابن تيمية -رحمه الله-
(محبة العامة وهي محبة الله تعالى لأجل إحسانه لعباده، وهذه المحبة على هذا الأصل لا ينكرها أحد، فإن القلوب مجبولة على حب من أحسن إليها).


فالله تعالى أعطانا العينين والطعام اللذيذ وكل ما يحبه هذا الصغير، فلا يملك صغيرنا إلا أن ينشأ على محبة خالقه -جل وعلا-.

ويـبـتـعـد المربي عن تلقين الأطفال اسم الله من خلال الأحداث الأليمة، لأن للـخـبـرات الأليمة أثرها في تشكيك المؤمن في عقائده وانحيازه إلى النزعة اللادينية".



ومن الأحداث الأليمة عند الطفل مثلاً أن نقرن له ولادة الطفل بشق بطن أمه مثلاً.. "فيتصور أن فـعـل الميلاد أمر بشع، وحيث إن مولد طفل جديد يثير قلقه.. فمن المحتمل أن تكون أولى خبرات الطفل بالله خبرات أليمة".


لذا، ينبغي أن نذكر اسم الله أمام الطفل من خلال مواقف محببة سارة، فالطفل مثلاً قد يستوعب حركة الـسـبـابـــة عند ذكر كلمة الشهادتين، يتلفظ بها الكبير أمامه، الأم أو الأب أو أحد الإخوة الكبار، وذلك منذ الشهر الرابع من عمره، فإذا به يرفع أصبعه مقلداً الكبار.

كم هي حركة لطيفة ومحببة عند الأهل الذين لا يملكون إزاءها إلا ضم صغيرهم وتشجيعه وهو يشير بأصبعه عند ذكر اسم الله... فيرسخ اسم الله في نفسه بمحبة عارمة من والديه، ويغرس حب الله في قلبه..

وإذا نما صغيرنا وترعرع نلفت نظره إلى مظاهر قدرة الله ونعمه التي لا تحصى: إذا نظر في المرآة نقول له معلمين قل: "اللهم كما حسنت خَلْقي فحسن خُلُقي".

وإن لبس الجديد حمد الله على نعمه، وكذا إن أكل أو شرب قال:
"الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وجعلنا مسلمين".

وهكذا، فيعرف نعمة الله ويعتاد شكره، مع لفت النظر إلى مظاهر قدرة الله ونعمه التي لا تحصى.. كل ذلك بأسلوب رفيق ولهجة رقيقة من غير إسراف في عرض الفكرة ولا غلو فيها، وإنما بطريقة محببة تناسب الطفولة فتتمشى معها.



"ولا يجوز للمربي أن يتكـئ على خـــط الخوف حتى يـرعـب الطفل بغير موجب بكثرة الحديث عن غضب الله وعذابه. والـنـــار وبشاعتها.. إنما ينبغي أن نبدأ بالترغيب لا بالترهيب حتى يتعلق قلب الطفل بالله من خيط الرجاء أولاً فـهـــو أحـــوج في صغره إلى الحب".

علينا أن نذكر اسم الله -تبارك وتعالى- ونحن نستشعر عناية الله بالإنـســان وتكريمه له "حيث سخر له ما في سماواته وأرضه، وما بينهما حتى ملائكته.. جعلهم حفـظـة له في منامه ويقظته وأنزل إليه وعليه كتبه.. فللإنسان شأن ليس لسائر المخلوقات".

هذا فضلاً عن فائدة أخرى:

"إن الاعتقاد بكرامة الإنسان على الله، يرفع من اعتباره في نظر نفسه، ويثير في ضميره الحياء من التدني عن المرتبة التي رفعه الله إليها.. ونظافة المشاعر تجيء نتيجة مباشرة للشعور بكرامة الإنسان على الله ثم برقابة الله على الضمائر واطلاعه على السرائر".



وهكذا ننمي عند الأطفال الشعور الدينى القائم على حب الله؛ حيث نركز على معاني الحب والرجاء ومظاهر رحمة الله تعالى الواسعة بالناس.

كما نروض الطفل على محبة الله واحترام أمر الله، وارتباطه بأحكام دين الله، فإذا به شاب نشأ في رضوان الله لا يعرف غير الإسلام شرعة ومنهاجاً. نشعره أن الله يحبنا فلا يكلف نفساً إلا وسعها، وإذا أمرنا بشىء فالواجب أن نأتي منه ما نستطيع،
أما الحرام فلا نقربه مطلقاً.. فإن الله تعالى يحب الـمـطيعين له ولا يحب الكافرين:

**قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ والرَّسُولَ فَإن تَوَلَّوْا فَإنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الكَافِرِينَ} [ آل عمران: 32].

ويـردد الـمبدأ على مسمع الأطفال.. ويـغـرس في قلوبهم،فتنمو في نفوسهم مشاعر الأخوة الإيمانية والرابطة الإسلامية، والمفاصلة مع أعداء دين الله الكافرين به، وهذا مطلب تربوي هام وديني قبل كل شيء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ميار عمرو
وسام التميز
وسام التميز
ميار عمرو


عدد المساهمات : 297
تاريخ التسجيل : 26/03/2010
العمر : 40

غرس العقيده الاسلاميه عند الاطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: غرس العقيده الاسلاميه عند الاطفال   غرس العقيده الاسلاميه عند الاطفال Emptyالثلاثاء أبريل 20, 2010 11:07 am

احسنتى فاطمه
معلومات قيمة ومفيدة
بارك الله فيكى
ونتمنى المزيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
غرس العقيده الاسلاميه عند الاطفال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيفية عمل لعب الاطفال
» [الكذب عند الاطفال
» ممنوع ضرب الاطفال
» نصائح تخص الاطفال
» تعلم من الاطفال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مدرسة القرية المركزية :: المنتدى الدينى :: اسلاميات-
انتقل الى: